بين الاختلاط العرضي والاختلاط المقنن،،،
الاختلاط الذي لا يمكن منعه بسبب طارئ أو عارض يعالج بالتربية والتزكية والتقوى،
أما تقنين الاختلاط وتسويغه ونشره فهو مفسدة كبيرة ومحادة للشرع، رغم الفتاوى الرسمية وشبه الرسمية، وفتاوى أهل التأويل والتبديل
والبلدان التي ابتليت بذلك ليس أمام أصحابها إلا تقوية الوازع الإيماني بكل قوة، لعل وعسى.
إذ طبيعة الأمور وحاصل التجربة يقول بأنه: (ليس هناك فتنة أشد على الرجال من النساء).