منوعات

قال:

لا يضيق صدرك من جاهل يحتاج الى علم يشفي داء جهله او مكابر لا دواء له الا الاعراض عنه واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما.

وقال ايضاً

القول لفظا او كتابة له أثره العظيم: فهناك من لُعن بسب قوله كاليهود(لعنوا بما قالوا) وهناك من نال الجنة بما قال(فأثابهم الله بما قالوا جنات).

وقال ايضاً

الغل يؤذي صاحبه ولا يؤذي المحقود عليه..و تحتاج النفس إلى ترويض حتى تشفى منه ومن الأدوية الدعاء القرآني (ولا تجعل في قلوبنا غلا).

وقال ايضاً

حتى وإن اختنق العالم بالأشواك يبقى قلب المؤمن المحب مزدانا بالزهور والثمار.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى