من نور سورة الكهف:
يوجد خاسر من الناس مغبون وهو الذي ضيع حياته وتاه وكان أمره فرطا،وأشنع من الخاسر(الأخسر) وهو المجتهد والباذل والمتحرك في أعمال فاسدة باطلة أو محدثة أو منحرفة ويظن أنه يحسن،فهو كالسمكة في الشبكة كلما تحركت التفت عليها الاسلاك أكثر.
(قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم يحسنون صنعا)