#من_مدرسة_الحياة

#من_مدرسة_الحياة

ما رأيت قطُّ مدافعا عن لئيم إلا توقعتُ أن يذوق سياط لؤمه!

وهو ما يحصل في أكثر الأحوال. ولعل حصول ذلك مرة هو بسبب طيبة القلب !

فطيب النفس غِرٌّ كريمٌ، والفاجرُ خِبٌّ لئيمٌ..كما في الأثر.

أما إن تكرر حصوله من الشخص ذاته فتلك حماقة (لست بالخِبّ،ولا الخِبّ يخدعني)

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى