#من_مدرسة_الحياة
#من_مدرسة_الحياة
ما رأيت قطُّ مدافعا عن لئيم إلا توقعتُ أن يذوق سياط لؤمه!
وهو ما يحصل في أكثر الأحوال.
ولعل حصول ذلك مرة هو بسبب طيبة القلب ! فطيب النفس غِرٌّ كريمٌ، والفاجرُ خِبٌّ لئيمٌ..كما في الأثر.
أما إن تكرر حصوله من الشخص ذاته فتلك حماقة (لست بالخِبّ،ولا الخِبّ يخدعني)— سعيد بن ناصر الغامدي (@saiedibnnasser) December 9, 2020
ما رأيت قطُّ مدافعا عن لئيم إلا توقعتُ أن يذوق سياط لؤمه!
وهو ما يحصل في أكثر الأحوال. ولعل حصول ذلك مرة هو بسبب طيبة القلب !
فطيب النفس غِرٌّ كريمٌ، والفاجرُ خِبٌّ لئيمٌ..كما في الأثر.
أما إن تكرر حصوله من الشخص ذاته فتلك حماقة (لست بالخِبّ،ولا الخِبّ يخدعني)