#من_مدرسة_الحياة
#من_مدرسة_الحياة
شخص عرفته عرضا،ثم زكّاه من لدغ مرات بأخطائه في التوثيق.
ثم تبين أن المزكَّى قمة في الوضاعة
وبدأ أقذر أعماله في الكذب على من عرّف به وزكاه
ثم على من سانده ووظفه وأعطاه سيارته..ثم على الآخرين.
المصيبة أن هذا الوغد يرى أكاذيبه ونميمته كأنصع الأفعال وأكثرها تألقا !— سعيد بن ناصر الغامدي (@saiedibnnasser) October 30, 2021
شخص عرفته عرضا،ثم زكّاه من لدغ مرات بأخطائه في التوثيق.
ثم تبين أن المزكَّى قمة في الوضاعة وبدأ أقذر أعماله في الكذب على من عرّف به
وزكاه ثم على من سانده ووظفه وأعطاه سيارته..ثم على الآخرين.
المصيبة أن هذا الوغد يرى أكاذيبه ونميمته كأنصع الأفعال وأكثرها تألقا !